تعرضت فتاة موريتانية قاصر بولاية نواكشوط الجنوبية للاغتصاب من قبل رب عملها العسكري الذي تعمل في بيته، حيث قامت الضحية بتقديم شكاية للقضاء في الوقت الذي تحاول جهات التغطية على الجريمة.
وأكدت الجمعية الموريتانية لصحة الأم والطفل إنها علمت بحالة الفتاة التي تعرضت للاعتداء الجنسي من طرف عسكري تعمل في بيته خادمة، في وقت غياب سيدة البيت (زوجته).