شهدت الثقافة الموريتانية بصفة عامة، وقطاع التراث الوطني بصفة خاصة، قفزة نوعية غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة من عهد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث عرفت البلاد حراكًا ثقافيًا واسعًا أسهم في إبراز مكونات الهوية الوطنية وتعزيز حضور موريتانيا في الساحات الثقافية الإقليمية والدولية.











