دأب الشيخ ولد مكي رحمه الله علي متابعة اداء المسؤولين واسداء النصح لهم والوقوف في وجوههم بشكل صريح عند الضرورة ان أخلوا بالتزاماتهم او ظلموا المواطنين والامثلة على ذلك كثيرة ومعروفة عند العامة والخاصة. كما انه رحمة الله عليه ظل طيلة حياته مرشدا مراقبا للتحول الاجتماعي في البلد ومنبها في شعره على خطورة الانزلاقات والتخلي عن القيم الاصيلة الفاضلة دون معارضة الحداثة المفيدة غير المخلة بالقيم الإسلامية والتقاليد المحمودة. وتأكيدا لهذه الميزة في شعر المرحوم الشيخ نورد الامثلة الثلاثة التالية:
















