لا صوت يعلو على الفرح والإمتنان والعرفان بالجميل، لقائد ينجز وينفذ ويحقق الأحلام الكبرى دون ضجيج..
لقد هتفت ساحة الحرية بأصوات العمال الذي طحنتهم سنوات الإنتظار، على قارعة الإنكسار وغياب الحقوق، والوعود المؤجلة.
مبارك سيدي فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني هذا الإنجاز التاريخي العظيم، لقد وعدت وأنجزت، واستُتنصرتَ لرفع المظالم فأنصفت، وأُلقيت عليك أعباء وتراكمات من سبقوك فقلتَ "أنا لها وما ترددت، "
إِذا كانَ ما تَنويهِ فِعلاً مُضارِعاً
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
شكرا لك سيدي الرئيس،