الآن وقد تم الترحيب بإحياء السياحة الموريتانية المنظمة أساسا في آدرار حيث يستمر الموسم الحالي 2018 ، كان يعتقد أن هذا الأمر سيزيد من فرص الدخل و بالتالي يقلل من مستوى الفقر
لكن فقط في موريتانيا، يبدو القطاع المسؤول عن تسويق المنتوج السياحي مفتقرا لمؤسسات هيكلية تقوم بالمهمة على أحسن وجه ، و هو ما سيجعلنا لا نتوقع ربحا من هذا النشاط الذي هو" الظاهرة الاقتصادية والاجتماعية الأسرع نموا في العالم."