قالوا في فيس بوك موريتانيا
سبت, 06/01/2018 - 21:22
نظرا لما نعتبره "ازكاوية" نقول في العائلة أن "اكريدي" لاينتهي إلا إذا قمت بتبديل التلفون, ولكن ما إن بدأت السنة الجديدة حتى تغيرت الأمور, على الأقل فيما يتعلق بهاتفي، فالأول مرة منذ أشهر أسمع السيدة على الطرف الآخر تخبرني أنه لايوجد عندي مايكفي لإجراء المكالمة مما سبب لي "كسحة" في نفسي ممن اتصلت عليه.... لم تدم هذه "الكسحة" طويلا , واحسست أنه علي أن أكون "غليظ الجلد" و أن أتعود على الوضع , و صرت أطلب من ابن خالتي أن يتصل عوضا عني دون أي إحساس بـ"الكسحة"
سبت, 06/01/2018 - 01:01
سان فرانسيسكوـ ا ف ب: نشر المدير التنفيذي لمجموعة «فيسبوك» مارك زاكربرغ رسالة معايدة بالسنة الجديدة أقر فيها «بأخطاء» في محاولات التصدي للمنشورات الجدلية المتداولة على نطاق واسع على الشبكة (من قبيل التصريحات المشحونة بالكراهية والأخبار المزيفة) متعهدا وضع حد لها سنة 2018.
وكتب زاكربرغ على صفحته الشخصية «يشعر العالم بالقلق والانقسام وأمام «فيسبوك» طريق طويل لتقطعه، إن كان لنحمي أنفسنا من الانتهاكات والكراهية أو لنتصدى لتدخلات بعض البلدان أو لضمان الاستفادة من الوقت الذي نخصصه لـ «فيسبوك».
خميس, 04/01/2018 - 10:53
كانت أولى نتائج مهرجان العلك في نسخته الأولى أنه وحّد أبناء مدينة المذرذرة المحبوبة والمحظوظة بمناخها ومياهها العذبة وأشجارها الجميلة ورمالها الذهبية وناسها الطيبين، فكان لهذا المهرجان الثقافي رسائل من أهمها أن بإمكان أبناء المذرذرة أن يجتمعوا وإن اختلفت توجهاتهم وآراؤهم ومشاربهم، وأن الاختلاف لا يفسد للود قضية؛ فبعد أن انتهت فعاليات المهرجان أعرب جل ساكنة المذرذرة عن فرحتهم بهذه التظاهرة الجميلة، وأكدوا حرصهم على أن تتوالى عاما تلو الآخر.
خميس, 04/01/2018 - 00:37
اين الرئيس
مضى على انتخاب الرئيس الجديد لتواصل ما يقارب اسبوعين ولا يزال في الظل وسلفه تحت الاضواء ويتعرض لها!
أربعاء, 03/01/2018 - 11:28
(تابع)
لم يكتف التواصليون بالكتابة، في تعاطيهم مع رئيسهم الجديد، بل تجاوزوها إلى الصور المنتقاة بدقة. كانت الصورة الأولى جانبية يبدو فيها الرئيس الجديد شبيها بمناضلي أمريكا اللاتينية الماركسيين.. كان فيه "شيء من نظارة تروتسكي ولحيته". أما الصورة الثانية فخلدت لحظة تهنئة المنصرف للمقبل. في الصورة يطل جميل منصور على محمود، يشد على يديه ضاحكا مع مسحة سخرية. أما محمود فلم يستسلم هذه المرة لهستيريا الضحك، وإنما كتمها مع أشياء أخرى.. حرص الرجلان على الاحتفاظ بمسافة بينهما فلم يتعانقا!! كانت تهنئة رسمية باردة...
أربعاء, 03/01/2018 - 10:40
أما "أنا" "فالملحفة" أعجب إلي، وكذا "المتملحفات".. وليس للفضيلة و"الستر" علاقة بولعي المفرط بالملحفة، وإلا فإن غيرها أستر منها وأكثر محايدة!!
.
لقد نشأت على قيم تحترم المرأة، تقدرها، وتقدسها.. تلك المرأة لا تنفك في وعيي ولا "لا وعيي" عن لحافها. وأي سيدة قررت التخلي عن ملحفتها، أجدها تنضم "لخانة" الزملاء دون قصد أو تحامل، وكأن "خريف" أنوثتها غادرها مع آخر شبر من ملحفتها..!!
.
اثنين, 01/01/2018 - 21:11
منحني مشكورا زميلي في العمل السفير مدير التشريفات بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون فرصة مطالعة نسخة من مذكرات الدبلوماسي العربي بل العالمي المعروف عمرو موسي التي نشرها تحت عنوان لافت حيث انه يعكس استعداده التام للمحاسبة المنصوص عليها قرآنيا عبر قراءة ’’ كتابيه ’’ في إشارة الي تيقنه بانه أعد العدة من العمل الصالح في الخدمة العمومية لأم الدنيا بغية نيل عيشة راضية في الاخرة .
اثنين, 01/01/2018 - 11:04
فِي عَامٍ ماضٍ، أُوقِفَ رجل غربي - كان في زيارة لموريتانيا - لاشتباهٍ ما حوله، وصادف ذلك نهاية شهر ديسمبر..
في ليلة لَـ 31، وقبيل تمام الساعة: 00 سمع رجال الشرطة المداومون بمكان توقيفه أصواتا مختلطة تنبعث من محجزه، سارعو إليه، فَألْفَوْه وقد أخذ علبة "كوكا كولا" فارغة يضرب بها جدار الغرفة بشكل إيقاعي، مستعينا بيده الأخرى لإحداث نمط صوتي معين يرقص عليه ويترنم..
سأله أفراد الشرطة عن فعله هذا، فرد عليهم بأنها الطريقة التي وجدها متاحة له، في الوضع الذي هو فيه للإحتفال بـ لَـ 31 ديسمبر، إذ تعود منذ الصغر الاحتفال بهذه المناسبة، ولا يمكن أن تمر عليه دون أن يحتفل بها..
الصفحات