أوردت مجلة "ديابيتس راتجيبر" أن بعض العوامل ترفع خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، وهي: البدانة، وقلة الحركة، والتدخين، وارتفاع ضغط الدم، ولدى المرأة التي أُصيبت بسكري الحمل.
والفرق بين السكري من النوع الأول والنوع الثاني أن الأول ينتج عن نقص الإنسولين أو عدم وجوده نهائيا بسبب اضطراب بالجهاز المناعي يؤدي إلى عجز البنكرياس عن إنتاج الإنسولين بكميات كافية للجسم. أما الثاني فيعرف بمقاومته للإنسولين الموجود بكميات كافية بالجسم، وبالتالي تراكم الجلوكوز في الدم بحيث يصبح المصاب عرضة للسكري.