استخدمت شعوب عدة منذ القدم الماريغوانا كعشب مفيد في علاج عدد من الأمراض، وتمكن العلماء مؤخرا من تحديد مكونات نشطة بيولوجيا لهذه النبتة، أثبتت الأبحاث دورها المهم في علاج أمراض معاصرة، من بينها السرطان.
لكن بسبب عدم قانونية تداول الماريغوانا في جميع دول العالم تقريبا، بقيت هذه النبتة بعيدا عن الأبحاث الطبية وتطبيقاتها العلاجية، قبل أن تدخل في تكوين عدد من الأدوية، لا سيما في الولايات المتحدة.