مصالحة، وعمل، وبنى تحتية، واستراتيجية أمنية لا تخطؤها العين.. هكذا قص فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، شريط حكمه للبلاد، على متن ترسانة تعهداتي، التي توجه بكلمته المشهودة "وللعهد عندي معنى".
بدأ غزواني عهده الميمون بالمصالحة المشهودة مع المعارضة، التقليدية، حيث شهد شاهد من أهلها، بقيمة الرجل وقدرته على إدارة البلاد، والوصول بها لبر الأمان، وهو ما تجسد حين أطلق مشروعات تنموية بناءة، خدمت البلاد، في جميع المجالات، علمية،صحية، اقتصادية، واجتماعية.