كنا قد نشرنا بتاريخ 14 سبتمبر 2020 مقالا بعنوان "المتصالحون مع الصهاينة خاسرون" تحذيرا من الوقوع في درك التطبيع وهذا مقال مختصر تأكيدا في التحذير مخافة ما سينجر عنه من شؤم على العباد والبلاد، إن حدث لا قدر الله.
من يطبع مع إخوان القردة والخنازير عموما وفي ظل الإبادة الجماعية المرتكبة بخاصة في حق أهلنا في غزة العزة شيوخا ركعا وأطفالا رضعا وشباب خشعا ونساء فجعا، من يدمر المدن في القطاع الشامخ المجاهد ظلما وعدوانا، مسجدا وجامعا، مدرسة وجامعة، مستشفى وعيادة، نبع ماء ومخبز وروضة أطفال ويقصفها بمن فيها حرقا بلا خوف من عقاب ولا محاسبة ولا ضمير.











